الرئيسية » أرشيف الوسم : جريدة السفير

أرشيف الوسم : جريدة السفير

نصري الصايغ : قلعة “السفير” كانت حاجة وطلال كان متعددا

اثرى الاستاذ طلال سلمان الصحافة اللبنانية والعربية طوال نحو 60 سنة وخلال اكثر من 40 سنة من عمر جريدة “السفير” التي ما ان اطلقها في العام 1974 حتى فرضت حضورها المهني والسياسي والاجتماعي والثقافي في اليوميات اللبنانية والعربية، وشكلت ظاهرة مهنية استثنائية، او بالاحرى، حالة فريدة في مهنة المتاعب. وليس من السهل الاحاطة بشخصية الاستاذ طلال ولا بامكاناته المهنية وهو ...

أكمل القراءة »

“على الطريق” الشاقة لطلال سلمان

عن قوة لبنان الناعمة في جريدة لم يكن الاستاذ طلال سلمان الذي رحل في 25 اب 2023، مؤسسا لجريدة فقط، ذلك انه جعل من “السفير” حزبا عابرا للحدود منذ اللحظة الاولى، وربما اكبر منه، بما ينسجم مع قناعاته الخاصة، وظل لبنان واهله شغله الشاغل، وظل هو صوت الذين لا صوت لهم، اينما كانوا على هذه الارض.  ليس من السهل الاحاطة ...

أكمل القراءة »

قالوا عن طلال سلمان

ليس من السهل الاحاطة بشخصية كشخصية الاستاذ طلال بعد مسيرة في عالم الصحافة والاعلام امتدت نحو 60 سنة، بينها اكثر من 40 سنة في جريدة “السفير” التي ارادها جريدة لبنان في الوطن العربي وجريدة الوطن العربي في لبنان، وربما كانت كذلك عن حق. في الاتي شهادات واقوال حول الاستاذ طلال من لبنان والوطن العربي: الباحث والاعلامي الدكتور فيصل جلول (لبنان): ...

أكمل القراءة »

منير عقيقي : سواد الصحافة وبياضها

  الزحف البطيء، لكن الحثيث، إلى موت الصحافة ما عاد يمكن انكاره، ولا حتى التخفيف من وطأته وبشاعته وحدته بـ«تصريح استنكار» من هنا، أو «بيان أسف» من هناك. ولا عادت علامات الإعجاب على منشورات التواصل الاجتماعي قادرة على تأجيل إعلان هذا الموت القبيح الذي نال من مهنة ومن مهنيين. وطأة هذا الموت وقسوته ليست مقصورة على اعتباره يبدد مهنة، أو ...

أكمل القراءة »

طلال سلمان : سامي كليب يلتقي ابن بطوطة

عرفت سامي كليب قبل دهر، في باريس، شاباً وسيماً تطارده الصبايا أو يطاردهن، ويعمل في القسم العربي بالإذاعة الفرنسية.. بعد حين التقينا الكاتب الموسوعي وراوية ديوان الشعر العربي والذي يعرف باريس من تحتها (محطات المترو) كما من خلال كتابها، ويعرف المغرب العربي واحداً فلا يميز بين المملكة العلوية في مراكش وفاس ومكناس والرباط وبين جزائر الثورة التي عمل لها بقدر ...

أكمل القراءة »